«كفاية» تستقبل البرادعى فى المطار منتصف يناير
صفحة 1 من اصل 1
«كفاية» تستقبل البرادعى فى المطار منتصف يناير
تعد حركة «كفاية» استقبالاً كبيراً للبرادعى، عند وصوله إلى مطار القاهرة منتصف يناير المقبل، وأعلن جورج إسحق، المنسق المساعد للحركة، خلال مؤتمر «من أجل انتخابات حرة نزيهة» الذى عقد مساء أمس الأول فى نقابة المحامين بأسوان، تأييد «كفاية» ترشح البرادعى لانتخابات رئاسة الجمهورية.
وطالب إسحق برقابة دولية وشعبية على الانتخابات وتعديل المواد «٧٦ و٧٧ و٨٨» من الدستور، التى تحدد شروط الانتخاب ومدة الرئاسة والإشراف القضائى إضافة إلى تنقية الجداول الانتخابية وإجراء الانتخابات وفقاً للرقم القومى، وتوفير الضمانات القانونية لعمليتى الاقتراع والفرز دون تدخل أى سلطة ودعم الرقابة المحلية والدولية وإعلان النتائج عقب الفرز مباشرة.
وقال المستشار محمود الخضيرى، نائب رئيس محكمة النقض، إن الرقابة الدولية على الانتخابات عرف سائد فى مختلف دول العالم، وهناك ١٨٠ دولة طلبت رقابة دولية من الأمم المتحدة والمنظمات الدولية، نافيا أن تكون الرقابة استقواء بالخارج أو انتقاصاً من سيادة واستقلال البلاد،
إذ خضعت انتخابات الرئاسة الأمريكية نفسها للرقابة، وأضاف الخضيرى أن نائب السفير الأمريكى فى القاهرة أخبره بأن الحكومة المصرية ترفض الرقابة الدولية على الانتخابات باعتبارها تدخلاً فى شؤونها الداخلية، وقال الخضيرى: «لسنا ضد ترشح البرادعى، لكننا لم نأت هنا لترشيحه، وإذا أراد الترشح فعليه النزول إلى الشارع، ونحن مستعدون للنزول معه لأن الترشح لن يأتى على طبق من فضة».
ودعا الخضيرى إلى تشكيل لجان من الشباب تتولى حراسة ومراقبة لجان الانتخابات التى تقع فى نطاق دوائرهم لمنع أى تلاعب أو تزوير.
وطالب إسحق برقابة دولية وشعبية على الانتخابات وتعديل المواد «٧٦ و٧٧ و٨٨» من الدستور، التى تحدد شروط الانتخاب ومدة الرئاسة والإشراف القضائى إضافة إلى تنقية الجداول الانتخابية وإجراء الانتخابات وفقاً للرقم القومى، وتوفير الضمانات القانونية لعمليتى الاقتراع والفرز دون تدخل أى سلطة ودعم الرقابة المحلية والدولية وإعلان النتائج عقب الفرز مباشرة.
وقال المستشار محمود الخضيرى، نائب رئيس محكمة النقض، إن الرقابة الدولية على الانتخابات عرف سائد فى مختلف دول العالم، وهناك ١٨٠ دولة طلبت رقابة دولية من الأمم المتحدة والمنظمات الدولية، نافيا أن تكون الرقابة استقواء بالخارج أو انتقاصاً من سيادة واستقلال البلاد،
إذ خضعت انتخابات الرئاسة الأمريكية نفسها للرقابة، وأضاف الخضيرى أن نائب السفير الأمريكى فى القاهرة أخبره بأن الحكومة المصرية ترفض الرقابة الدولية على الانتخابات باعتبارها تدخلاً فى شؤونها الداخلية، وقال الخضيرى: «لسنا ضد ترشح البرادعى، لكننا لم نأت هنا لترشيحه، وإذا أراد الترشح فعليه النزول إلى الشارع، ونحن مستعدون للنزول معه لأن الترشح لن يأتى على طبق من فضة».
ودعا الخضيرى إلى تشكيل لجان من الشباب تتولى حراسة ومراقبة لجان الانتخابات التى تقع فى نطاق دوائرهم لمنع أى تلاعب أو تزوير.
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى